تخطى إلى المحتوى

الجلوس على الأرض حكمة وفائدة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أثبتت البحوث العلمية أن ط§ظ„ط¬ظ„ظˆط³ على ط§ظ„ط£ط±ط¶ يعمل على ثني المفصل حتى النهاية
وإلى أن تصل الركبة إلى الصدر ، له فائدة صحية

مثـــــــل:
الجلسة المفضلة لتناول الطعام ، حيث تـُثنى إحدى الرجلين بشكل كامل ، والأخرى بشكل جزئي ،


أو الجلسة الشهيرة التي تسمى " التربيعة " ، حيث تنفرج الرجلان ، وتكون رأس عظمة الفخذ المستديرة قد زادت بزاوية 180 درجة .


فقد ثبت بالتحليل الميكانيكي لهذه الحركات والأوضاع أن مفصل الورْك يمكث في أوضاع مختلفة عدة ساعات .


أي أن كل جزئية من جزئيات رأس عظمة الفخذ تلامس كل جزئية من جزئيات الفقرة


وهذا الدوران ينتج عنه ما يلي :


أولاً : استمرار تحرك السائل المغذي للمفصل وإمكانية وصوله ــ بالتالي ــ إلى جميع أجزاء الغضاريف التي تغطي عظام المفصل .


ثانياً : استمراية ليونة المفصل مع تقدم العمر .

دليل من السنة
يقول الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام : " إنني لن أترك ط§ظ„ط¬ظ„ظˆط³ على ط§ظ„ط£ط±ط¶ ما دمت حياً ، ذلك للتقيد بعبوديتي للواحد القهار " .


و يروى أن رسول الله صلى الله عليه و آله كان جالساً يوماً على ط§ظ„ط£ط±ط¶ يأكل خبزاً و تمراً ، فمرت به امرأة من أعيان المدينة فقالت له :
يا رسول الله : جلست جلسة العبيد !.


فأجاب – روحي له الفداء – : " و من أعبد مني ؟ أنا مملوك الله و عبد الله " .


وقد ثبت أيضاً أن العادات العربية الأصيلة في ط§ظ„ط¬ظ„ظˆط³ على ط§ظ„ط£ط±ط¶ ، وأداء الفروض الدينية ، كالصلاة للمسلم ، تساعد على ندرة حصول تلف مفصل الورك

hg[g,s ugn hgHvq p;lm ,thz]m

معلومات قيمة و مفيدة………….جزاك الله تعالى كل الخير…………..

شكرا اختي على المعلومة

جزاك الله خير

شكرا اختي على المعلومة

جزاك الله خيرا اختي على موضوعك
اختي كل المعلومات صحيحة وواقعية فمنذ ان ترك الانسان الجلوس على الارض كترت امراض الرجلين والشكوى من الام الركبة والاحساس بالعياء عند صعود السلالم …..فلو لاحضنا اجدادنا فلم تظهر لديهم هذه الاعراض الا بعد كبروا في السن اما الان فهذه الاعراض تظهر على الشباب اكثر من الشيوخ
الله يشفي جميع مرضى المسلمين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.