الجري والقفز للتمتع بعظام قوية

وقال ظ‡ط¤ظ„ط§ط، إنه على الرغم من أن مثل هذه ط§ظ„طھظ…ط±ظٹظ†ط§طھ قد تكون خطرة على ط­ظٹط§ط© المسنين الذين يعانون من عظام لينة وهشة إلا أنها قد تساعد فئات ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ وخاصة ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، والفتيات على ط§ظ„ط§ط­طھظپط§ط¸ بكتلة عظمية ظ‚ظˆظٹط© .

ووجد الباحثون في الدراسة ط§ظ„طھظٹ أجريت على المسنين والأشخاص في متوسط العمر أن الذين شاركوا في النشاطات ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط© بانتظام تمتعوا بأعلى كثافة عظمية ظ…ظ‚ط§ط±ظ†ط© مع غيرهم .

وأشار ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± نيكولس وارهام من جامعة كامبريدج البريطانية إلى أن ط§ظ„طھظ…ط±ظٹظ†ط§طھ الخفيفة إلى المتوسطة لم يكن لها أثر يذكر مؤكدا أن الرياضة تعتبر المفتاح والعامل الرئيسي في تقوية العظام وبنية الجسم وتفادي الإصابة بمرض هشاشة وترقق العظام .

ويرى انه بالرغم من أن هذا المرض يهاجم المسنين وخاصة من ط§ظ„ط³ظٹط¯ط§طھ إلا أن ط³ظ†ظˆط§طھ الطفولة والشباب تعد حاسمة لبناء كتلة عظمية ظ‚ظˆظٹط© تكفي للتغلب على آثار ط§ظ„ط´ظٹط®ظˆط®ط© .

وبينما يوصي ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، بممارسة ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ط®طھظ„ظپط© من الرياضة وتمارين القوة البدنية للعظام يؤكد هذا البحث ط£ظ‡ظ…ظٹط© النشاطات ط§ظ„طھظٹ يعتبر القفز بوجه خاص أحد عناصرها الرئيسية .

ونوه الباحثون إلى أن المشي والسباحة وغيرها من الرياضات الهوائية تحسن الصحة العامة وتساعد الأشخاص في تخفيف ط§ظ„ظˆط²ظ† إلا أن صحة العظام تعتمد ط£ظƒط«ط± على تأثيرات النشاطات وليس على شدتها .

ووجد الباحثون بعد متابعة العادات ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط© لنحو 5200 رجل وامرأة تراوحت أعمارهم بين 45 و 74 عاما شاركوا في رياضات القفز والهرولة وتمرينات الايروبك والتنس وكرة السلة وقياس الكثافة العظمية عند المشاركين بالتصوير فوق الصوتي لعظمة الكعب أن ط§ظ„ط³ظٹط¯ط§طھ ط§ظ„ظ„ط§طھظٹ مارسن تلك ط§ظ„طھظ…ط±ظٹظ†ط§طھ تمتعن بكثافة عظمية ط£ظپط¶ظ„ من غيرهن وقد ظهرت نفس النتائج عند الرجال أيضا .

وأشار الباحثون إلى أن تأثير هذه ط§ظ„طھظ…ط±ظٹظ†ط§طھ على عظام ط§ظ„ط³ظٹط¯ط§طھ كان معادلا كما لو أنهن أصغر بأربع ط³ظ†ظˆط§طھ وقد اسفدن أيضا من القفز المستمر وصعود الدرج