كانت المضيفة تقترب من ركاب الطائرة وتسأل كل واحد: هل أنت دايخ؟
واحد من الركاب كان يؤكد ذلك دائماً بالموافقة فتعطيه حبة ضد الدوخة، وكل ربع ساعة كانت تسأل المضيفة هل أنت دايخ، فيجيب بالموافقة، حتى ابتلع أكثر من عشر حبات ضد الدوخة. ثم نام من تأثير المنوم بداخلها وعندما نقلوه إلى المستشفى، اكتشفوا ان اسمه في جواز السفر سمير الدايخ.
الا يشبه سمير الدايخ هذا إقتصاد بعض الدول العربيه والإسلامية وروشيتات صندوق النقد الدولي التي تتعاطاها بكل طاعة.
وين المقص :
كان الحلاق يمسك مغناطيسا ويمرره فوق شعر الزبون الكثيف فتعجب الزبون وقال للحلاق: ماذا تفعل؟
– أجابه الحلاق: أبحث عن المقص!
أخر غبااااء :
دخل رجل إلى المطعم غاضبا وهو يقول:
– من فيكم اسمه وليد؟
فقال رجل من بين الحاضرين: أنا وليد.
فأخذ الرجل يكيل إليه اللكمات حتى أدماه، وخرج.
فانفجر وليد ضاحكا فسأله الجالسون: لم تضحك؟
فقال: لقد خدعته.. فأنا لست "وليد"!
بخلاء آخر زمن :
اشتهرت عائلة ببخلها الشديد وذات يوم سافر أكبر أبنائها إلى بلد آخر للعمل هناك.
بعد غيبة سنوات عاد الابن إلى بلده، ولكنه عندما دخل بيته فوجئ بمنظر إخوته الذين أطالوا لحاهم حتى بلغت الأرض فسأل أحدهم ماذا حدث؟
– هل توفي والدنا أو والدتنا؟
فأجابه أخوه بهدوء: لا يا أخي ولكننا عندما سافرت قبل خمس سنوات أخذت آلة الحلاقة معك!!
الله يعينهم :
أراد ثلاثة اشخص الصعود إلى شقتهم في أعلى ناطحة سحاب، ولكنهم وجدوا المصعد معطلا فاقترحوا أن يتكلموا ثلث المسافة كلاما مضحكا والثلث الآخر كلاما جادا والثلث الأخير كلاما يغيظ، فتكلم الأول فأضحكهم، وتكلم الثاني بكلام جاد، فلما جاء دور الثالث قال: لقد نسيت مفتاح الشقة في السيارة!!
H[lg hg’vhzt gplg
شكرا اختي على هذه الطرائف
اضحك الله سنك اختي